[سلوى حماد]

الغالية جٌمان،

كل منا يملك من الأمنيات الغير محققة الكثير فيعيشها في حالة حلم وفجأة يزوره القدر ليوقظه ويعيده لدائرة الواقع.
عشت مع بطلة القصة حلمها المتوشح بالإمنيات ، حلمت بإبنة تعيد فيها شبابها ، ولكن..

قصة مؤثرة محبوكة بإسلوب شيق سرقنا من الواقع في أول القصة وأرجعنا له في اخرها.

سعيدة بإطلالتك هنا جٌمان، لا حرمنا الله هالطلة

بكل الحب ،

سلوى حماد