عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 02 / 2009, 10 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
عبد الفتاح أفكوح
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية عبد الفتاح أفكوح
 




عبد الفتاح أفكوح is on a distinguished road

لقاء حواري مع الأخ الكريم رشيد الميموني ...



لقاء حواري مع الأخ الكريم
رشيد الميموني


سلام الله عليك أخي الكريم
رشيد

ورحمته جل وعلا وبركاته
وبعد ...
قبل أن أهديك حروف هذه الدعوة إلى لقاء حواري في رحاب منتديات نور الأدب المزهرة بكل جميل، والمورقة بكل حرف عربي أصيل، أستهل هذه المقامة الحوارية بالتمهيد التالي: عندما نقرأ الحروف القصصية .. عندما نقرأ القصة القصيرة، والأقصوصة، والقصة القصيرة جدا .. عندما تمثل حية أمامنا المشاهد، والمواقف، والأفعال، والأقوال المترجمة في كلمات قصصية معدودة .. عندما يتم بناء فعل القص على إجاعة اللفظ وإشباع المعنى .. عندما نقرأ قصصا لها بداية ضمنية ونهاية متوارية عن العين القارئة .. عندما نقرأ ونقرأ ...
***
سؤال قبل الأسئلة
من يكون رشيد الميموني جملة وتفصيلا؟
سؤالي الأول
ترى ما الموضوعات التي تشد اهتمامك في القصة والرواية العربيتين المعاصرتين؟
سؤالي الثاني
هل ما زالت لفعلي القص والرواية المعاصرين ذات المكانة التي كانت لهما قديما؟
سؤالي الثالث
ما هي في رأيك رسالة القاص والروائي ووظيفتهما الحقيقية؟
سؤالي الرابع
هل لجمالية الصورتين القصصية والروائية اعتبارا لدى كتاب القصة والرواية المعاصرين؟
سؤالي الخامس
كيف يا ترى ينتقي القاص عنوان قصته، ومجموعته القصصية؟ وكيف يختار الروائي عنوان روايته؟
سؤالي السادس
ما الذي تراه في شأن ما يجمع الرواية والقصة القصيرة من روابط؟
سؤالي السابع
هل ثمة سمة شكلية أو جوهرية غالبة على فعلي الرواية والقص العربي المعاصرين؟
سؤالي الثامن
كيف ترى مسألة الرمز كأداة خطابية معتمدة، في القصة والرواية العربيتين قديمهما وحديثهما؟
سؤالي التاسع
هل ثمة من إضافات نوعية مستجدة في الكتابتين القصصية والروائية المعاصرتين؟
سؤالي العاشر
ما حقيقة الصلة بين القاص والروائي العربيين والقصص والروايات التي يكتبانها؟
سؤالي الحادي عشر
هل بالإمكان الحديث عن أغراض قصصية وروائية مستحدثة؟
سؤالي الثاني عشر
ترى هل سبق أن قرأت بعض السير الذاتية العربية القصصية والروائية؟
سؤالي الثالث عشر
ما حظ الصبي رشيد الميموني من كتاباتك الأدبية عموما، والقصصية تحديدا؟
سؤالي الأخير
ما السؤال أو الأسئلة التي كنت تترقب مني طرحها عليك في هذا اللقاء الحواري، فلم أبسطها؟ وما عساها تكون إجابتك عليها؟
***
هذا غيض حروف حوارية من فيضها، عساها تبعث الباحثين، والدارسين، والمهتمين عموما على طرق بعض الأبواب في فضاء تلقي ما يخفق به الحرف العربي من نبض قصصي، وقد رأيتها جسرا حواريا يصل بين المتعة الأدبية والفائدة النقدية، وعسى أن يعثر فيها القراء الكرام وفي حروف إجاباتك على بعض ما كانوا ينتظرونه ويتطلعون إلى تلقيه بالقراءة ...
في انتظار حروف إجاباتك مسهبة ومقتضبة
حياك الله




د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع عبد الفتاح أفكوح
 
الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ
عبد الفتاح أفكوح غير متصل   رد مع اقتباس