| 
				
				رد: عندما تجَمل الوحش
			 
 لكل واحد طريقته في قراءة المضمون و الرموز ورؤية الوحش إنسانا أو جانبا شريرا من إنسان و العيون خيرا أو امرأة أو غير ذلك..فمثلا أنت سميت الوحش ماردا و رأيته متوجها نحو الإنسانية و غيرك قد يراه متمردا ماضيا إلى الإنهزام أوإسقاط القناع...
 هي قراءات تختلف باختلاف العيون و التجارب فأنت فكرت في صراع الخير و الشر و انفصام الشخصية ونص الأديب طلعت سقيرق ,ونصي هذا من أرشيف ذكريات ارتبطت بقصة الكاتب إحسان عبد القدوس :أنا لا أكذب ولكنني أتجمل..
 جميل هو الاختلاف و بديع أن تفتح الكلمات أبوابامتعددة للخيال...
 دمت بخير أستاذ برجاوي هشام
 
 
 |