الأستاذة الأديبة هدى الخطيب
الأبنة البارة هدى الخطيب
من يعرف هدى الخطيب عن قرب يعلم جيدا ً أنها لن تتأخر ولن تتوانى
عن تسطير حياة والدها الذي رحل عن الدنيا ولم يرحل من قلبها
الذي غادرت أقدامه الحياة ولكنها لم تغادر فكر الأبنة وبقيت هاجسها
عقودا من الزمان حتى آن الآوان ان تتمخض الفكرة وتشهد ولادة بعد طول مخاض
بالتأكيد نور الدين الخطيب بعيون الأبنة هدى وبنبضات قلبها وفكرها ستكون سيرة
مشبعة بالعواطف والمشاعر الرقيقة والذكريات الجميلة والتفاصيل الدقيقة
نحن في شغف كبير لنبدأ معك المشوار .. لنقرأ هدى الخطيب الأبنة .. هدى الخطيب الكاتبة
ولنقرأ نور الدين الخطيب الراحل .. في عيون هدى نور الدين الخطيب
في انتظارك يا غالية .