استاذي الكريم سليم علاونة
مزيد من القصص الحية باللون الأحمر .. بلون الدم ورائحة الدم
قصص لم تجف دماؤها ولم يغادرها الموت بالرغم من انتهاء الحرب على غزة
ما زالت الموت ساكنا ً في هذه الصور ولن يغادرها حتى تغادر هذه الوحشية
الهمجية غزة إلى غير رجعة .. لن تجف هذه الدماء قبل أن نثأر لغزة وأهل غزة
ستبقى هذه الصور حية في ضمير كل إنسان حتى تكون ضميره الحي الذي لا ينام
ولن يسكت بعد اليوم على هذه المجازر والإبادات الجماعية التي حصلت في غزة
هذه الصور ستبقى بيرقا ً يشاهده كل العالم كدليل لا يقبل الشك في وحشية هذا العدوان
الف شكر استاذي سليم وبارك الله في جهودك الخيرة