رد: رحلة العمر -2 -
ميساء .. رغم أني لا أفارق صوري و لا خاطرتي الأخيرة إلا لماما ، فإني أجد نفسي متشبثا باحتضانها بعد الذي قلته فيها .. من البداية كنت أعلم أن رحلة العمر في نسختها الثانية ستحمل الجديد بالنسبة لي .. سواء هنا مع مرافقتكم الحميمية لي أو هناك مع معانقتي لأماكن سهوت عنها في الماضي أو لم أجد الوقت الكافي لمعانقتها ..
في كل بقعة لمستها كنتم معي .. وأنا أحادث أشيائي مزهوا بكم أمامها ، مزهوا بها أمامكم ..
شكرا ميساء على تجاوبك .
ودمت بكل الود .
|