أنت يا ميساء يدك التي حطت على لوحة المفاتيح كحمامة جاءت لكي تشرب

وأنا قدماي وساقاي يمنعاني حتى من النوم أحيانا وأظل أدللهما حتى أني أضع لهما وسادة

لكن دون جدوى أحيانا
سلامتك و مشكورة الأستاذة ميرفت على اطلالتها و الدنيا التي تلونها بلون الربيع .
دمتم بخير