عرض مشاركة واحدة
قديم 22 / 04 / 2009, 38 : 08 PM   رقم المشاركة : [7]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: قصة حياتي- نورالدين الخطيب

الأستاذة العزيزة الأديبة هدى / حفظك الله

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا مات المرء انقطع عنه عمله إلا من ثلاث .. صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له ) ... صحيح . وأخرجه البخاري

قال حكيم رحمه الله: راعِ أباك يرعاك ابنك، وكما ورد في الأثر: "بروا آباءكم تبركم أبناؤكم".

قال الله تعالى : ( وليخشَ الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضِعافاً خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولاً سديداً ) آية ( 9 ) سورة النساء

فها أنت الأديبة هدى مثالاً للإبنة البارة الصالحة والأم الحكيمة العاقلة , فقد كان لتربيتك الصالحة أثراً واضحاً فيما تقومي به الآن من تخليد لذكرى والدك

بتوثيق سيرة حياته الرائعة هذا الأب الروحي لنور الأدب المقتبس من اسمه ولروحه وذكراه ليكون بطاقة حب ووفاء لشاعر فلسطيني فذ وأديب كبير

مناضل وطني كتب فلسطين بمداد القلب والروح وناضل لها وغيبه الموت في ريعان الشباب

جهود جبارة وعظيمة بكل ما تحويه العظمة من معاني تستحقين من الجميع الشكر والإعجاب لأنك الإبنة البارة لوالديها

وما علينا جميعاً إلا الحرص على دوام الدعاء لوالدينا وأن نبرهما بما تجود به أنفسنا وبكل طاقاتنا : ﴿وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) ﴾ (الفرقان

منتظرين التوثيق الرائع لسيرة حياة أروع إنسان مناضل في سبيل وطنه

دمت بكل الخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق

التعديل الأخير تم بواسطة ناهد شما ; 02 / 05 / 2009 الساعة 07 : 05 AM.
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس