[د. ناصر شافعي]

كلمات نطقها أناس مشهورون قبل موتهم بقليل 2



"أعلم أنك أتيت لقتلي. أطلق النار يا جبان! أنت تقتل رجلا فحسب."
تشي جيفارا 1967، من الثوار الأرجنتينيين عندما قُبض عليه و قُتل.

"أندم فقط لأنه لدي حياة واحدة فحسب أبذلها لبلادي."
ناثان هال، 1776
من الثوار الأميركيين. قبض عليه البريطانيون و أعدموه شتقا
بعد أن نطق بهذه الكلمات.


"ويحي، أنا أتحول الآن لإله. على الأقل يليق بالإمبراطور أن يموت واقفا."
فسباسيان، 79 م. امبراطور روماني


"أريد أن أعرف ماذا يحدث في العالم الآخر لمن لا يصلون عليه."
بيترو بيروجينو 1523، فنان ايطالي، معللا رفضه لإستقبال الكاهن الذي أتوا به للصلاة عليه في فراش الموت


"مدين بالكثير، و لا أمتلك شيئا. البقية أتركها للفقراء."
فرنسوا رابيلي 1553، فكاهي فرنسي


"أمامي رحلة طويلة الأمد. وجب الوداع."
والتر راليه 1618 مستكشف انجليزي


"هل نسي الله كل ما فعلته لأجله... لماذا تبكون؟ هل تخيلتم أنني خالد؟"
لويس الرابع عشر، 1715 ملك فرنسي و قد لاحظ الناس والأطباء عابسون حوله


"الآن سأرى الأشياء كما هي حقا."
برنارد دي فونتنل 1757 فيلسوف فرنسي


"جوزافين!"
نابليون 1821


"سيسامحني الله. هذه مهنته."
هنريتش هاين 1856 شاعر ألماني


"لا أذكر أننا تشاجرنا."
تنري ثوريو 1862 كاتب أميريكي
قالها بعد أن طلب منه القسيس أن
يصنع سلاما مع الخالق


"لست مضطرا لأن أسامحهم. لقد قتلتهم جميعا."
رامون نارفيز 1868 جنرال اسباني قالها مجيبا الكاهن الذي كا ن يقرأ كلام المسيح عن محبة الأعداء و مسامحتهم


"أنت على حق يا وايات. لا أرى شيئا البتة."
مورجان ايرب
قالها لأخيه الذي كان لا يؤمن بالحياة الأخرى


"أخرج ! الكلمات الأخيرة للسفهاء الذين لم يقولوا ما فيه الكفاية في حياتهم."
كارل ماركس 1883
قالها مخاطبا الخادم الذي سأله اذا كان لديه ما يقوله قبل أن يموت


"حتى في وادي ظل الموت، اثنان و اثنان ليسوا ستة."
ليو تولستوي 1910
قالها ردا على أصدقائه الذين حثوه على طلب المغفرة من الكنيسة التي طالما حاربها


"لقد قمنا بالمغامرة، و كنا نعرف المخاطر. لا يوجد ما يدعو للتذمر."
سكوت 1912
الجملة كانت آخر ما كتبه في مذكراته التي وجدت بجانب فريق المستكشفين و قد تجمدوا حتى الموت في عاصفة ثلجية في القطب الشمالي. كتبها و قد مات رفاقه حوله و لم يعد أمامه وسيلة للنجاة. الفقرة السابقة للجملة تقول:
"لو عشت، سأروي رواية المصاعب الجمة و التحمل، و الشجاعة التي أظهرها رفاقي و التي لا بد أن تحرك مشاعر كل إنجليزي. و إن مت، فعلى أجسادنا المتجمدة و هذه الكلمات أن تروي لكم الرواية."


"لا تدعني أموت هكذا. قل للناس أنني قلت شيئا حكيما."
بانشو فيلا 1923، مخاطبا رفيقه أثناء احتضاره


"مهمتي في الحياة انتهت، فلمَ الانتظار؟"
جورج ايستمان 1932، مخترع أميريكي
وُجدت مكتوبة في ورقة بيده بعد انتحاره


"ما هو الجواب ؟ بل ما هو السؤال؟"
جرترود ستاين، 1946
كاتب و مفكر أميريكي


"لا تقلقوا فهو غير معبأ."
تري كيث 1978 مغني روك أميريكي
قالها و هو يعبث بمسدس و قد حاول
أصدقاؤه تحذيره

"من حسن الحظ أني لن أموت مرتين. الأمر كئيب و ممل."
ريتشارد فينمان 1988
قالها على فراش الموت