رد: الدكتور ناصر شافعي ضيفنا في مجلس التعارف ..
[align=justify]
تحياتي وعميق تقديري دكتور ناصر وألف شكر على هذا الحوار الشيّق
للأسف منذ بضعة أيام لا أستطيع الدخول والمشاركة في نور الأدب، بسبب اضطراري البقاء خارج البيت معظم الوقت، لكني أتابع قبل أن آوي للنوم مجلسك العامر ما شاء الله وإجاباتك الرائعة.
وكما يقول المثل الشعبي عندنا: " ورجي عذرك ولا تورجي بخلك" وهنا أقدم العذر لا البخل، لذا أرجو معذرتي.
لديّ بالفعل عدد من الأسئلة التي أود طرحها، وغداً بإذن الله سأكون في البيت بحيث أستطيع أن أضع أسئلتي وأتفاعل مع المجلس وباقي الملفات.
شدني ردك الكريم على الزميلة الأستاذة سلوى حمّاد حول " لوحة الطفل الباكي " ووجدت تشابهاً كبيراً لما كان يمكن أن يكون عليه جوابي لو سئلت هذا السؤال: " ضحكة الطفل سعادة حقيقية " لكن دمعة الطفل فعلاً تفتت القلب، لطالما عالجت ما يبكي طفلا ومسحت دمعته ثم بكيت عوضاً عنه ونسيت أن أمسح دمعتي.
بين الأديب خاصة والفنان عموماً علاقة وثيقة، فالفنان في داخله طفل لا يكبر.
التواصل العيادي بين طبيب الأطفال والطفل لا شك أنها تحتاج الكثير من الدراية والحكمة لاكتساب ثقة الطفل وتهدئة روعه من حقنة وما شابه مما يخيف الأطفال
كيف يتعامل طبيب الأطفال لاكتساب هذه الثقة خصوصاً وأنك دكتور ناصر كفنان وأديب يمدك الجانب الفني في شخصيتك بالكثير من الشفافية في التعامل مع الطفل لاكتساب ثقته؟
بماذا تنصح دكتور ناصر أطباء الأطفال في التعامل مع الأطفال؟
شكراً جزيلا لك ولي عودةة بإذن الله
[/align]
|