الأستاد و المؤرخ مازن شما
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تتبعنا سيدي كل الدكريات بحب و صدق لمعرفة معناة اخواننا الفلسطيين من تهجير، تخريب، تدمير و قتل عمد، و ما زاد الطين بلة مشاهدتنا الصور التي تبين لنا ترحيل الفلسطينيين مشيا على الأقدام في اتجاه البلدان المجاورة و استقرار البعض بالمخيمات التي لا تتوفر على الشروط المطلوبة في الحياة اليومية، كل هده المعاناة خلفت آثارا عميقة في قلوبنا و زادت من ألمنا وجرحنا كما تركتنا نحقد أكثر و أكثر على العدوان الغاشم، فالبلد بلدكم و الأرض أرضكم سيدي و الله معينكم لاسترجاعها بالكامل و عاصمتها القدس ان شاء الله.
شكرا لكم أستاد مازن على هده الدكريات و المعلومات عن الأهل و العلاقة بالأرض و البلد.
دمتم سيدي في رعاية الله