الموضوع: ريم في ورطة!!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 05 / 05 / 2009, 50 : 05 AM   رقم المشاركة : [3]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: ريم في ورطة!!!

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مها كنانة
مرحبا اسمي ريم.. أود أن أحدُثكم عن بعض حكاياتي..
أعيش في مدينة الرياض مع عائلتي الحبيبة..
و أحب مدرستي ، انني في الصف الثاني الأن..
و أنا أكبراخوتي!!

ما رأيكم أن أخبركم قصتي مع الفأرين الصغيران ..
في احدى الأيام قبيل عطلة نهاية الأسبوع ،
قالت لي معلمتي: لقد جاء دورك يا ريم لكي تأخذي قفص الفأرين لتعتني بهما خلال عطلة نهاية الأسبوع..و هذا طعامهما..و من هنا تضعي لهما الماء..و أشارت لي الى حيث يوضع الماء في القفص..
سوف أعتمدعليك يا ريم لتعتني بهما..
فأجبتها بكل ثقة وحب: بالتأكيد يامعلمتي سوف أعتني بهما..ان شاء الله

و شعرت بسعادة عارمة..سوف أعتني بهما!!
يا الهي كم هما جميلان!!
فأحدهما أبيض و الأخر أسود..

و عدت و اخوتي الى المنزل..
لي أختان اسمهما ديم و تسنيم..
ديم هي الصغرى..و عمرها أربع سنوات..

لعبنا سوية مع الفأرين و نحن سعداء..
فقد اعتنيت بهما خير اعتناء..
بمساعدة أمي بالطبع!!

و في صباح اليوم الثاني..
واذا بي استيقظ على صياح أمي في الغرفة المجاورة..
فقمت مسرعة يا الهي ماذا هناك.. ما الذي حصل..!!




يتبع...


أستاذة مها بداية موفقة , قصة جميلة جداً

لك تحياتي ... ننتظر نهاية القصة نحن وبراعم المنتدى

لا تطيلي الغياب

دمت ودام يراعك

توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس