 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناهد شما |
 |
|
|
|
|
|
|
الشاعرة الرائعة شريفة
كم أكون مسرورة عندما أقرأ أي شيء لك في هذا الصرح
القلبُ دارُكِ والعينانِ مأواكِ
لاتبرحي منزلا بالرُّوحِ يرعاكِ
لاتتركي للجوى قلبي فيحرقُني
جمرُ الفراقِ إذا ماعدتُ ألقاكِ
قصة في منتهى الروعة
لقد أتى أحد الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أريد الجهاد في سبيل الله
قال أمك حية قلت نعم قال النبي صلى الله عليه وسلم
الزم رجلها فثم الجنة
صححه الألباني
وجعل عقوقهما سبب لسخط الخالق سبحانه وتعالى
وبر الوالدين لا يقتصر على فترة حياتهما بل يمتد إلى ما بعد مماتهما ويتسع ليشمل ذوي الأرحام وأصدقاء الوالدين؛ { جاء رجل من بني سلمة فقال: يا رسول الله. هل بقي من بر أبواي شيء أبرهما بعد موتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما } [رواه أبو داود والبيهقي].
ويمكن الحصول على البر بعد الموت بالدعاء لهما. قال الإمام أحمد: ( من دعا لهما في التحيات في الصلوات الخمس فقد برهما. ومن الأفضل: أن يتصدق الصدقة ويحتسب نصف أجرها لوالديه ).
شكراً لك الشاعرة زاهية على هذه التذكرة الرائعة
دمت بخير
|
|
 |
|
 |
|
الرائعة أختي المكرمة أستاذة ناهد شما
مرورك الجميل أثرى المتصفح بما أفضت به من علم
لك شكري وتقديري
أختك
زاهية بنت البحر