| 
				
				رد: أيها الفتى الأندلسي - في ميزان النقد للأستاذة نصيرة تختوخ
			 
 عميق الشكر لك أستاذة ميساء على كل كلمة تقدير وتشجيع لقلمي سأعقب على مايلي :' كانت الأنثى هنا ترمز إلى الوطن وهذا لا يعني أنها الوطن فقط فهناك من يتكلم عن الحبيبة على أساس أنها الوطن والوطن على أساس أنه الحبيبة "
 وأقول و قد تكون الأنثى التي تصير حبيبة تحاول تعويض الوطن و التحول إلى سكن للروح ووطن جديد آسر.
 تحيتي و تقديري
 |