| 
				
				رد: أيها الفتى الأندلسي - في ميزان النقد للأستاذة نصيرة تختوخ
			 
 أستمتع فعلا بهذه القراءات التي تتقاطع حينا و تختلف حينا , تأتي كلمات الأديب خيري حمدان قريبة من  الزاوية التي أتأمل منها الفتى و الأنثى المتشابهين  في ثراء تجاربهما و ترحالهما و بحثهما عن  التكامل و مايفتقدان إليه."وينتهي هذا النصّ بسرّ شهيّ يفتح شهية الخيال، وخيال الفتى الأندلسي يموج مع مياه المتوسط" وتأخذني هذه الجملة إلى خيال الأستاذ خيري لأبتسم فلكل خيال أسراره و تبقى لبعض الكلمات دلالات كالأحلام كل يراها حسب مخزون تاريخه وتجاربه وتصوراته.
 تحياتي و تقديري لك أستاذ خيري
 |