رد: نفرتيتي في كندا - صفحات قاتمة من مفكرة الغربة
[align=justify]
تحياتي أستاذة نصيرة
شكراً لك صديقتي على التفاعل مع هذه القصة
منذ فترة طويلة نسبياً كنت قد قررت كتابة سلسلة من قصص الاغتراب بعنوان: " صفحات قاتمة في مفكرة الغربة "
وكنت قد وضعت مقدمة لتوضيح الفكرة في قصتي الأولى " البيك" والهدف من هذه القصص هو توعية الشباب، كثيرون جداً مفتونون بالغرب ويظنون أن حياة المغترب هانئة سخية خالية من المنغصات، مع أن العكس هو الصحيح
إن المهاجرين العرب في الغرب أو القسم الأكبر منهم عانوا كثيراً، وكثير منهم خسروا كل شيء في هذا العالم الغريب البارد
كثيرة هي صور المآسي التي شاهدتها خلال السنوات الطويلة التي عشتها...
وكثير من الناس كما تفضلت يفقدون توازنهم وهذه مأساة نتائجها مستمرة معظم الناس في وطننا العربي لا يعرفون عنها شيئاً
كتبت قصتي الأولى " البيك " ثم توقفت فترة طويلة لانشغالي بخدمة المنتدى وكل ما أتمناه الآن أن أتمكن من إتمام هذه السلسلة، لعلّ كثير من الشباب يستفيد منها وتعطيهم فكرة أوضح عن بعض سلبيات الحياة في الغرب وسلبيات المجتمع العربي في المهجر
شكراً لتفاعلك
دمت وسلمت
[/align]
|