عرض مشاركة واحدة
قديم 14 / 06 / 2009, 49 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

الدبكة من مواد الموسوعة الفلسطينية ( المجلد الثاني )

الدبكة


شكل من أشكال الرقص الشعبي الفلسطيني الشائع , وهو موقوف على الرجال وقلما تشارك به النساء . والدبكة رقصة أصيلة نشأت في شمال البلاد ثم وفدت إلى جنوبها وهر رقصة الشباب دون الشيوخ لحاجتها إلى القوة والعنفوان ويرقص الشباب في الدبكة على شكل حلقة مفتوحة يقودها ( اللوّيح ) وهو راقص ماهر رشيق القوام يلوّح عادة بمنديله وتضم الحلقة عدداً من من الراقصين يراوح بين 6 و 15 .


ومن أنواع الدبكة وأشهرها الدبكة الشمالية التي تبدأ بعزف منفرد , وأثناء غناء ( القوّيل ) تكون هناك حركة من أرجل الراقصين تشبه حركة ( خطوة التنظيم ) العسكرية . وعند الإنتهاء من غناء القويل ينفرد اللوّيح بالرقص وعندما يرى قائد الدبكة أن حركات الأرجل أصبحت ذات إيقاع واحد يقول : ريّح . وهكذا يقوم الراقصون بحركة خفيفة بالأقدام اليمنى للأمام والخلف , وبعد ثوان يهتف اللويّح : اطلع , فينطلق الراقصون في إيقاعاتهم الرئيسة . ومن الأنواع الأخرى للدبكة : دبكة الغزالة التي تتميز بثلاث ضربات شديدة بالقدم اليمنى والدبكة الخليلية وهي مجهدة . يدبك الناس في مناسبات الفرح الشعبي العائلي مثل العرس والختان وعودة المسافر والسجين . وكذلك في المواسم الشعبية والوطنية التي تكون فيها الدبكة نوعاً من الإستعراض يبرز شموخ الشخصية الوطنية .

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس