شكرا أخت نصيرة على هذه البادرة الطيبة
ولكني مع الأسف لاأجيد السباحة فكيف لي بالغوص
ولكنها محاولة والجواب
هو قيس بن الملوّح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعده بن كعب بن ربيعة العامري و الملقب بمجنون ليلى
(545م - 688),
شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد.
عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم و عبدالملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد العامرية التي نشأ معها و عشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به ،
فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش و يتغنى بحبه العذري،
فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز،
إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.
تذكرت ليلي والسنين الخواليا
وأيام لا اعدي على الدهر عاديا
أعد الليالي ليلة بعد ليلة
وقد عشت دهرا لا أعد اللياليا
أمر على الديار ديار ليلي
أقبل ذا الجدار وذا الجدارِ
وما حب الديار شغفن قلبى
ولكن حب من سكن الديار