الموضوع: هذه أنا وسأبقى
عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 06 / 2009, 19 : 03 AM   رقم المشاركة : [9]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: هذه أنا وسأبقى


البرنسيسة ابنة الصقور

يا شمعة منتدى نور الأدب



أيتها البرنسيسة ذات النسب الرفيع الأصيل


نعم أنت كذلك


أنت برنسيسة بكل مافي الكلمة من معنى


أنت أميرة القوم لأن نسبك يبرهن ذلك


أنت الهدى وهم الضلال


أنت هدى النور ونور الهدى


والدك النور من سلالة الأنوار


نعم أنت إبنة الأشراف


وكلنا نعتز ونفتخر بذلك


أنت برنسيسة وأنت النور وهم الضلال


من وصفك بالبرنسيسة لم يخطئ


ولكنه يجهل نسبك


ولكنهم نسوا من أنت وما هو نسبك


يكفيكِ فخراً أن نسبك يعود لسيد الخلق


يكفيك فخراً أن تكون جدتك الزهراء فاطمة خير النساء


يكفيك فخراً أن جدك الحسين حفيد الرسول صلى الله عليه وسلم


يكفيك فخراً أن أمك حفيدة الفاروق عمر فاتح أطهر أرض القدس



جمعت عراقة النسب والتاريخ من كل أطرافه فكنت أنا العرب ماضيا وحاضرا ومستقبلا



حقاً جمعتِ عراقة النسب من كل أطرافه



ديدني والإنسانية معدني وفي احترام الناس وعفّة اللسان نبيلة ابنة نبلاء ولن أكون في ألفاظي يوماً كالعوامِ



حقيقة لا يختلف عليها إثنان


أنا الحب عمري والصفاء ذاتي والنقاء روحي




نعم لأنك أنت هكذا نحن نحبك ونحترم أخلاقياتك ونحب قلبك الذي لا يعرف الكره والحقد يوماً


نحب فيك إنسانيتك و تسامحك للآخرين برغم آذيتهم لك أحياناً


نحب فيك صبرك وصمودك على الآخرين


نحب عروبتك وقوميتك وفلسطينيتك


نحن نحبك ونحب فيك حبك وحب مَنْ يحبك


قال الأديب الرائع والشاعر المرموق طلعت سقيرق
أنا بسيط كالماء
صعب كالمستحيل
طموحي لا يحد
وبساطتي لا تحد
أكتب في كل حين
الخ
هكذا أراكِ أيتها الغالية
الأديبة هدى نور الدين الخطيب
دمت بكل الحب
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس