رد: وداعاً للسلاح
الأديبة الفاضلة هدى الخطيب
جلّ مايؤلمني كذلك هو رؤية الأحزاب الأوروبية وهي تمارس صراعاتها الحادّة ضمن حدود القانون .. لا سلاح، لا دماء ولا أرواح تزهق، فما بالنا نحن الذين نعاني من الاحتلال وقسوته نريق دماءنا بأيدينا. هذا مرفوض ولا بدّ من فكر قويم وعودة إلى المحرمّات على الصعيد الفلسطيني وبغضّ النظر عن الالتزامات الحزبية والانتماءات العقائدية فلدينا مشروع تحرّر وهو الأهم بنظري.
أشكرك على هذه الإطلالة وشكراً لتقييمك الراقي لقصّتي
تقبّلي احترامي ومحبّتي
|