الغالية ميساء
ألف تحيّة عزيزتي على هذه الكلمات
أشكرك على بصماتك التي خطّها فؤادك النبيل. ولا أدري كيف نرتقي بغزّة ونبتعد بها عن الآلام التي يعاني القطاع منذ زمنٍ ليس بالقصير .. لنا الله وسيشهد التاريخ بأنّ غزّة أقوى من الحصار وقادرة على الخروج من هذا الامتحان العسير.
دمت مبدعة يا ميساء دائماً