مع الأنسجام بالعلاقة بين طرفين.. لكن في حدود الأحترام و الثقة المتبادلة و الصداقة الشريفة.
ضد ما يُسمى بحب الأنترنت.. مهما كانت الأسباب.. و نهايته الفشل المحتوم.
الأخ العزيز عبدالله الخطيب
أسعدني مرورك الكريم .. لمعرفة وجهة نظر الشباب في هذا الموضوع .. آراء كلها عقلانية وصائبة .. أشكرك أخي الكريم .. تحياتي وتقديري