رد: بوح خريفي
ميساء
يبقى لإبداعك دوما ذلك الألق وتلك النكهة الفريدة من نوعها وهي تضوع النص .. ونبقى نحن المستفيدين من هذا السرد الحميمي الرائع وهذا البوح الراقي بغض النظر عن المستفيد الآخر ، ألا وهو المخاطب في النص (بفتح الطاء)..وكيفما كان اللون الذي اخترته لهذا الحب ، فإنه لن يكون إلا زاهيا وقد رصعته كلماتك البهية .
ميساء .. أعبر من جديد عن سعادتي و أنا اقرأ نصوصك ..
فهل من مزيد ؟
بكل المودة
|