خالتي وأمي الحبيبة الأستاذة بوران "قطعة من قلبي"
لا أخفيكِ أنني فوجئت وسعدت كثيراً بترحيبك الرائع بي ، فلم أعتد التحدث إليك عن مشاعري أمام الجميع ، لكن نور الأدب غدا الآن داري ، وأشعر بأنه سيقصّر المسافات التي تفصل بيننا كما سيكون الحال مع جميع الأعضاء الكرام.
وفي الحقيقة إنني جدُّ متأكدة بأن فترة وجودي معكم في هذا المنتدى الراقي ستكون من أغنى فترات حياتي ، حيث سأنهل من ينابيعكم جميعاً كل مايثري حياتي وخبرتي العلمية والعملية.
سلمتِ ودمتِ لإبنتك أماني