الحبيبة والغالية الصديقة الأستاذة هدى الخطيب
كم سعدت بطلتك البهية , وتلبيتك لنداءات المحبين لك , ولا يسعني إلا أن أقول
ألبسك الله ثوب الصحة والصبر, ورحم الله هذه المناضلة الصادقة , ونحن بانتظار
أن تحديثنا وبالتفصيل عنها وعن مواقفها الوطنية والإنسانية تجاه قضيتنا قضية
الشعب الفلسطيني . وكذلك أن تنقلي لنا, لو سمحت , بعضاً من كتاباتها المترجمة.
وبذك تقدمين جزءا بسيطا من رد الجميل لهذه الإنسانة الصديقة .
ولي عودة بإذن الله للموضوع القيّم الذي طرحتيه حول الصداقة الصادقة .
تقبلي مني كل الحب والتقدير ياصديقتي الغالية .