( بغــداد ُ ) ما ركعت يوما ً لسارقها = لكنَّ ســـــارقها ( بالنعــــلِ ) ُيلتطـَــــــــــمُ
..............
يا قلعةَ الـــــــزهوِ لا دمعاً فنسكبـــــهُ = على ديـارٍ , ولا جُـــــــــرحاً فيلتئــــــــــمُ
أعيذ وجـــهـكِ من حــــزنٍ يســامرهُ = وقــــد تباهى بكِ الكرسيُ والقلـــــــــــــــمُ
لاتحسبي الأنجمَ الزهراء قــد سقطت = ففي السمــــاء َ نجــــومٌ سوفَ تُنتظـــــــمُ
أحسنت تعبيرا أخي الكريم بهية هذه القصيدة التي نظمت بنجوم الأمل التي تتخللها.
تحيتي وتقديري