لله درك يا أبنة الوطن الغالي..
لله در قلماً تطيب القرأة له..
أشاطرك الأستماحة من قدسنا الغالي و الجريح.. فلم يبقى لنا إلا القلم بعد أن كُممت الأفواه و سُدت المنافذ.
نسأل الله ثم القدس العفو و المسامحة.. فها هو الأقصى، جرحه لا زال يندي.. و ذكراه ما زالت مؤلمة.
دمت بكل تألقٍ و أبداع.
عبدالله