 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امال حسين |
 |
|
|
|
|
|
|
عم عاشور مجدد فى صنعته ولكن لم يتغير عم عاشور بعد مرحلة العربة والصندوق الزجاج
مازال صاحب القلب الطيب والذى يكلم طوب الأرض كل صباح لتُجبر تجارته فيعود لبيته
التكنولوجيا تختلف فى مفهومها من شخص لأخر
فهى توظيف العلم لحياة أفضل
فهو حقق مبدأ ومفهوم التكنولوجيا فى شكل تجارته
شكرأ استاذنا المفضال على قصتك التى استمتعت بها جداً لواقعيتها وكأنى فى حارة دعبل أرى الناس على المقاهى تتجمع وعلى عربة الفول وامام محال الطعمية والمركبات هنا وهناك ويقف هنااااااااك على الناصية عم عاشور مثال للرجل الطيب البسيط المصرى الذى لا يريد من الحياة بهرجة ،ولكن يريد ملبس لائق يستر جسده وقوت يكفى متطلبات أولاده
كل تقديرى وجم احترامى
|
|
 |
|
 |
|
الإبنة العزيزة امال حسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك على مرورك و ردك الثري الأنيق على القصة .. حقيقة ، أنا لا أعرف حارة " دعبل " ولكني أتصورها في بساطة الحارات المصرية الشعبية .. وأهلها الكرام البسطاء ..
القصة نقل واقعي لحياة فرد عادي من أبناء الشعب المصري البسيط المرح .. حاولت رسمها بالكلمات .. ولأنقل الصورة بصدق للسادة القراء كان لابد من الكتابة ببساطة و بإستخدام بعض الألفاظ العامية ، لهذا كانت القصة من الأدب الساخر .
تحياتي و تقديري .
د. ناصر شافعي