رد: موعد مع الفرح
ان كان هذا بوح حزين ... ان كانت زخرفته ذكريات من القدس بشوارع بلدتها القديمة من باب العامود وصولا للحرم ... ان كانت الوانه بعلم فلسطين ومدنه من غزة الى طبريا ... فهو بوح مؤلم بدماء حرة حارة , وتشهد على ذلك زقاق حارة الواد وشوراع الشيخ جراح ... وشارع صلاح الدين ... سيدتي الكريمة لكم مني كل الاحترام بباقة ياسمين نقدسية بيضاء ... وكنت اتمنى باقة من الزعتر الاخضر البلدي او النعنع القصير من تلك البائعات على درجات باب العامود او خلف باب الساهرة ... تقديري لكم .
|