25 / 11 / 2009, 24 : 11 PM
|
رقم المشاركة : [2]
|
كاتب نور أدبي يتلألأ في سماء نور الأدب ( عضوية برونزية )
|
رد: أهلا ً بالعيد
عدت بذاكرتي الى حرش العيد في بيروت و مراجيحه..
ذكريات تآبى مغادرة مُخيلتي.
هناك كانت تُنصب المراجيح و الألعاب المختلفة للأطفال..
كنا نحب ركوب الطنبر "الحنطور" و لما تكون العيدية مبحبحة كان أخوي يركبني عالحصان... ويخليني أنيشن ببارودة أم حبة لأصابة هدف محدد.
حتى في عز الحرب كانت تنصب المراجيح و تقام الألعاب أبتهاجاً بالعيد.. لكنها تكاد تكون خالية.
أهلاً بالعيد.. و أهلاً ببوحك ميساء.
كل عام و أنت بخير.

|
|
|
|