 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الخطيب |
 |
|
|
|
|
|
|
عدت بذاكرتي الى حرش العيد في بيروت و مراجيحه..
ذكريات تآبى مغادرة مُخيلتي.
هناك كانت تُنصب المراجيح و الألعاب المختلفة للأطفال..
كنا نحب ركوب الطنبر "الحنطور" و لما تكون العيدية مبحبحة كان أخوي يركبني عالحصان... ويخليني أنيشن ببارودة أم حبة لأصابة هدف محدد.
حتى في عز الحرب كانت تنصب المراجيح و تقام الألعاب أبتهاجاً بالعيد.. لكنها تكاد تكون خالية.
أهلاً بالعيد.. و أهلاً ببوحك ميساء.
كل عام و أنت بخير.

|
|
 |
|
 |
|
اهلا اخي عبدالله
استمتعت جدا بذكرياتك الجميلة
ليس أجمل على الإنسن من لحظات يستذكر فيها الطفولة وشقاوة الطفولة
أتساءل .. هل أطفالنا لهم مثل هذه الذكريات الجميلة أم أن الحروب والخلافات
طغت على ذكرياتهم ...
شكرا أخي عبدالله لمشاركتي هذه اللحظات من الذكريات وشكرا لتواجدك البهي دوما
وكل عام وأنت والأسرة الكريمة بالصحة والسعادة والخير


