[عبدالله الخطيب]

لقد تعدت هذه الحرب الألكترونية .. حرب الدعاية الأعلامية المضادة، التطبيع، تمرير المعلومات الخاطئة، عملية كسر الحواجز النفسية بين العرب و الصهاينة، و حرب الفضائح و أثارة النعرات مثل ما حدث مؤخراً بعد مباراة مصر و الجزائر.

هناك الأن حرب القرصنة و الأختراقات.. كما حصل مع منتدانا قبل أسبوعين.
هذه الحرب يقوموا بشنها عندما تفرغ جعبهم و يفقدوا الأمل أمام صلابتنا و تماسكنا على مبدء كل الشرفاء.
برأي أن نزيد الصاع صاعين بالتصدي لعربدتهم و كشف تزييفهم و سرقتهم للتاريخ و للغة و للوطن.

يلزمنا أن نوعي أنفسنا و نحصنها و أن نزرع الأمل و الثقة بالنفس بيننا.. و أن نتغاضى عن خلافاتنا قبل كل شيء.

أشكرك أستاذة هدى على طرح هذه القضية للنقاش.

دمت بعزة