هل نستطيع أن نغسل وجه الضحكة و نعيد إليها رونقها و جمالها القديم ؟ .. هل يمكن أن نزيل ما علق بوجه الضحكة من هموم و شجون ما نحن فيه و نعانيه ؟ ..
الضحكة اليوم اخي العزيز د. ناصر حالها كحال الانسان مكسورة الخاطر والوجدان
مثقلة بالهموم تنوء تحت الضغوطات والأعباء .. الضحة اليوم كحال القلب مغلقة حتى اشعار آخر
من يفتح القلب .. من يرسم الضحكة .. من يحررنا من كل الهموم .. ويبقى هذا هو السؤال
خاطرة جميلة وجاءت بوقتها اخي العزيز الطبيب والكاتب الرائع د. ناصر شافعي
دمت وسلمت لنا اخي وربنا يبارك فيك ويسعدك .
