عرض مشاركة واحدة
قديم 05 / 02 / 2010, 37 : 07 PM   رقم المشاركة : [7]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

:rose: رد: أرجو المشاركة : ماهو المعنى الصحيح للمجاملة ؟ هل هي تحت مسمى النفاق ..


الأديبة الحبيبة هدى
أهلاً بك وبمداخلتك القيمة والتي وضعت النقاط على الحروف .
لم تبق شاردة ولا واردة إلا تم توضيحها هنا في مداخلتك
بالإضافة إلى الشواهد التي دعمت هذه المداخلة الرائعة
فالصراحة عزيزتي هي مرآة الشخص الحقيقية
لذلك يجب علينا أن نكون أولاً صادقين مع أنفسنا
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
((ما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
ومازال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا))

فقد تجبرنا أحياناً طبيعة علاقتنا بالآخرين أن نجاملهم ونتخذ مواقف معينة
ونحمي أنفسنا من تصرفاتهم بدون أن نجرحهم ..
الوقاحة والجراءة في الغالب صدق يراد به شر


من الصدق لو سمعت حديثاً سلبياً عن شخص أن أنقله له وأخبره بمن قاله فيه،
وهذا النوع من الصراحة منهي عنه في الدين والقيم الإنسانية
ودوري الإنساني ألا أنقل القبيح وأسعى للصلح وتقريب القلوب.

اؤيدك أستاذة هدى مليون بالمليون !! لم أذكر في حياتي يوماً نقلت لشخص عما قيل عنه من سوء
بل عودتُ حياتي أن انقل العكس لسببين : الاول محاولة للصلح بين الطرفين خوفاً من الله ولأني تربيت على ذلك
والسبب الثاني خوفاً من تحوير مانقلته بأشياء أكبر وأمَرّ وتفاقم المشكلة وأنا في غنى عن ذلك .
وقد تكون الصراحه أحياناً مؤلمه وتكون لهاردة فعل غير محموده وفي النهاية يمكننا القول
الصراحة كل الصراحة في حدود اللباقة والاحترام

وأخيراً أقول أجمل مافي الحياة صديق حقيقي يقرؤك دون حروف ويستوعبك دون كلام .

شكراً لك استاذة هدى لا تحرمينا من طلتك ومداخلاتك الرائعة
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس