غاليتي الاستاذة ناهد
نعم نحن نتصالح مع الوقت والزمن والعمر والأيام
ولكن لا نعلم من أين يأتينا الغدر ومن اين تأتي الطعنات
يبدو المصالحة ما عادت تجدي ولكن بعد فوات الأوان
شكرا غاليتي لمرورك الجميل وكلماتك الرقيقة ومشاعرك النبيلة
وكوني بالجوار يا ناهد .. وجودك يؤنسني .. سعيدة
