[عبدالله الخطيب]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي اخي العزيز عبدالله عائد إلى حيفا حضرتها مسلسلا بالتلفاز ولم تفارقني للحظة الآن وأنا أقرأ هذه السطور أتخيلها أمامي وأتخيل الصغير خلدون كم مزق قلبي في حينها غسان كنفاني كان عبقريا .. لو لم يسبق الموت ربما كان ظاهرة فريدة من نوعها شكرا لك عبدالله على الجهد الرائع ..وأنا أتابع اخي العزيز .. استمر .. وفقك الله ورعاك

عندي شغف بغسان كنفاني من صغري..
بشخصه..بقلمه.. بأنسانيته.. و بفكره الوطني الثوري النقي و النظيف.
يوماً بعد يوم أدرك من قرأتي له مقدار خسارتنا به.. و مقدار قيمته الأدبية و الوطنية التي أرقت العدو و جعلت الملعونة غولدمائير تصدر أوامرها بأغتياله.
رحمك الله يا غسان كنفاني.
شكراً لك ميساء
تحياتي