| 
				
				رد: لحى.. ولكن! 1-3
			 
 ربما تؤشر القصة لأشياء لا يحس بها إلا من يعيش الكابوس نوما و يقظة ..و في التلميح إلى المؤذن و صياح الديكة اللذين من المفروض ان يزرعا في النفس السكينة و الطمأنينة لخير دليل على حالة اليأس و الإحباط التي يعاني منها الشخص المعني ..أخي زياد .. من مطولاتك في المرافئ إلى هذه اللمحة الخاطفة تؤكد على طول باعك و تمكنك من تطريع اليراع ..
 أسجل إعجابي و مودتي .
 |