عرض مشاركة واحدة
قديم 11 / 02 / 2008, 27 : 05 AM   رقم المشاركة : [3]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: فابيولا بدوي الشاعرة المبدعة في صالون هدى الخطيب الأدبي

حنان الرشيد18/03/07 04 :00 04:00:14 PM
متى تشعر فابيولا بدوي بحاجتها الماسة إلى الشعر ؟؟..

نبيلة محمد علي18/03/07 04 :02 04:02:57 PMأرحب بك من القلب شاعرتنا فابيولا بدوي وشكرا للأديبة هدى الخطيب ولها ألف تحية
- يكتب الشاعر طلعت سقيرق " غدا تعرفين " للأديبة هدى الخطيب فتخرج القصيدة المنشورة في أوراق 99 رائعة في المزج بين الغزل والوطن صراحة لا ترميزا كما تعود الشعراء .. أين مثل هذا الشعر في حرارته العالية .. ؟؟.. هل نجد مثيلا لذلك في الشعر الأجنبي ؟؟..
- يركز الشعر الفرنسي كذلك الانكليزي والأجنبي بشكل عام على الأشياء البسيطة أحيانا ليرفعها إلى حالة شعرية أخاذة .. لماذا لا نجد ذلك في شعرنا العربي الذي يدور حول موضوعات محددة ؟؟..
- ما هو الموضوع الأقرب إلى عالم الشاعرة فابيولا بدوي .. وما السبب ؟؟..
- ليتك توردين نصا نثريا لك يمكن أن تعتبريه ارتفع إلى منزلة الشعر ..

غانية رستم18/03/07 04 :13 04:13:54 PMسؤال اشكالي

شكراً للاديبة هدى الخطيب على هذا الحوار و اهلا بالشاعرة فابيولا بدوي
قد يبدو لك سؤالي جريئا
فوجئت بجوابك السابق ان اسمك على اسم قديسة و كنت اعتقد انك مسلمة
أحمل المحبة و الاحترام للاخوة الاقباط في مصر و فيهم كثير عندهم وطنية شديدة تجاه القضايا العربية و فيهم معادون للعروبة بعيدا عن جانب الدين و بصراحة الى اي جانب تنتمي للامة القبطية او للعربية؟؟

فابيولا بدوي18/03/07 06 :11 06:11:56 PMحوارات ـ الأخت غانية رستم

الأخت غانية رستم شاكرة ترحابك بي سواء كنت مسلمة أم مسيحية
الحقيقة أنت طرحت سؤال جريء فعلا جعلني أتخطى الأسئلة الباقية، على الرغم من اعتزازي الشديد بها، لأجيبك.. لو أردت الصراحة أنا فوجئت به، ولا أعرف هل هو جريء أم غريب، أولا أنا مسلمة وأسمي فابيولا محمد، فهل هذا يعني أن لا شكوك حولي من حيث إلى أي جانب أنتمي؟
أيتها الأخت العزيزة، للأقباط في أمتنا وفي مصر على وجه التحديد مشكلات شديدة الحساسية، لا مجال هنا لذكرها أو مناقشتها، وهذا يدفع البعض بغباء للارتماء في أحضان من يظنون أنهم قادرون على حل هذه المشكلات. لكن السواد الأعظم من الأقباط غير ذلك، هم أصل مصر، والحضارة القبطية تمثل واحدة من أهم الإضافات للحضارة المصرية بعد الفرعونية. نحن جميعا في نهاية الأمر ننتمي إلى بلادنا وعروبتنا حيث الهم والجرح والحلم المفقود واحد.. وحتى نكون أكثر إنصافا علينا حصر أسماء الجواسيس الذين خانوا هذا الوطن وارتموا في أحضان العدو الصهيوني، وسوف تجدين أن المسيحيين نسبة لا تذكر على الإطلاق.. لك مني أحلى أمنياتي،

فابيولا بدوي18/03/07 07 :30 07:30:58 PMحوارات ـ هدى الخطيب



الصديقة العزيزة هدى الخطيب، بداية أنا بصدق شديد سعيدة بتواجدي معكم في هذا الصالون الثقافي بكل ما يحتويه من مشاركات متميزة ووعي واضح بجوانب كل سؤال يطرح، وبابتعاده تماما عن النمطية والأسئلة المكررة والمعتادة... شاكرة لك جهدك وحرصك على هذا التواصل الجميل وهذا ليس بغريب على مبدعة في حجمك..
بالنسبة لسؤالك الأول، بداية أنا لا أكتب الشعر بالفرنسية، ولكن ديواني الأخير "أنثى من رمال" تمت ترجمته إليها، وقد قمت بالمراجعة فيما بعد. وفعلا أنا لا أجد في أعماقي أية رغبة للكتابة بالفرنسية لسبب بسيط وهو أن كافة مشاعري هي بالعربية، وربما لهذا السبب كنت في غاية القلق حينما شاركت بهذه الأشعار للمرة الأولى في مهرجان تكريم خاص عقب وفاة الشاعرة وأستاذة الفلسفة الفرنسية المناضلة جنفييف كلانسي، حيث كان الحضور متميزا، وكل من حضر من الجمهور كان من المتخصصين سواء في الشعر أو الفلسفة. الحقيقة أنا لم ألتقط أنفاسي وأسترد ثقتي بنفسي إلا بعد القصيدة الثانية ومطالعتي لردود الفعل من أمامي. الغريب فعلا هو أن هذا الديوان على وجه التحديد جاءت الآراء من حوله لتؤكد على أنه قادر على مخاطبة وجدان وعقل القاريء الفرنسي أكثر من القاريء العربي حين يقرأه بالعربية، وهي مفارقة لم أفهم أبعادها حتى الآن. أما عن تواجدي في الساحة كعربية في الساحة الثقافية الفرنسية ففي الحقيقة الفضل في ذلك يرجع إلى أن إحدى أهم دور النشر في فرنسا، وهي دار لارماتان، قد اقتنعت بي وبكتاباتي، فنشرت لي في نهايات العام 2003 كتابا بعنوان (الأزمة العراقية ومستقبل القومية العربية) وتتولى منذ ذلك الوقت نشر أي عمل خاص بي.
ـ نعم، لقد اكتشفت العالم العربي وأنا في فرنسا، وهذا سبب لي دهشة كبيرة في باديء الأمر. خصوصا حينما تيقنت أننا في بلادنا يجهل كل منا الآخر، فأين هي فنون بلدان المغرب العربي المختلفة في بلاد المشرق؟ وغيره وغيره، وهذا التوغل في ثقافة الآخر الذي أنا جزء منه، جعل نظرتي تتغير تماما تجاه أشياء كثيرة، منها تقييمي لحضارتي وسط هذه الحضارات، تقييمي للمستوى التعليمي والثقافي في بلادنا، وكي أكون معك صادقة جعلني أتخلص من عنصريتي التي لازمتني في مصر، وجعلتني أقيم الأمور من حولي بشكل أكثر تواضعا وموضوعية. هذه التغيرات وغيرها منحتني عقلية أكثر انفتاحا، ورؤية أكثر صفاء وأظن أن هذا قد انعكس على كافة جوانب حياتي الخاصة والعامة.

أحمد صالح سلوم18/03/07 07 :31 07:31:10 PMأحمد صالح سلوم

الأديبة فابيولا :
تحية طيبة
سأحاول أن أسألك باتجاه مختلف ومن حكم تجربتي مع الصحافة العربية حتى لا أكرر أسئلة من سبقني من الأخوة والأخوات الأعزاء

*ورد في نطاق التعريف بك انك تكتبين المقالة السياسية فهل تشعربن انك تكتبين كما تشائين ام ان ثمة برمجة معينة ينبغي الالتزام بها لا سيما ان دور المال متغير أساسي واحيانا متغير حاسم في شبكة الحياة الاجتماعية والسياسية العربية على الأقل خلال أكثر من ثلاثة عقود..
- ومار أيك بروايات الروائي النجدي- في مقابلة لي معه للقدس العربي في قابس بتونس - الصديق الراحل عبد الرحمن منيف "مدن الملح"؟
- هل يمكن ان تشكل تجربتك مع هذه الجريدة تناولا مختلفا في فترة مقبلة من حياتك كما فعل هاني الراهب "رسمت خطا على الرمال"ملخصا تجربته في "الكويت"؟
*ورد ايضا انك مراسلة لجريدة "الوطن" هل تعتبرين انك قادرة على صياغة الخبر بموضوعية وتسردي كل ما تعرفينه..؟

فابيولا بدوي18/03/07 07 :49 07:49:03 PMحوارات ـ الأخ كامل الشهابي

الأخ كامل الشهابي، صادق امتناني من أجل هذه المقدمة الرقيقة، مؤكد أن الصالون يزداد ازدهارا بكم ومعكم،
ـ الشعر بالنسبة لي هو المنطقة التي لا أسمح على الإطلاق بأن تتلوث في أعماقي، فهو المساحة النقية في داخلي التي لا تقبل أي تنازلات أو مساومة، كما أن الشعر هو دائما في مقدمة الأشياء التي أتمنى أن أجتهد فيها بشكل كبير جدا يجعلني أحظى ببعض التميز على الساحة الثقافية.
ـ بالنسبة لي لا وجود لأوقات محددة أكتب فيها الشعر، بل على العكس أتصور أن أفضل البدايات لقصائد كان من الممكن أن تكون جيدة قد هربت مني، لأني لم أدونها في وقتها. غير أن ما يمكنني قوله، هو أني غير قادرة على تجسيد أي حالة أمر بها في وقتها، لابد وأن أنفصل عنها أولا ويمر بعض الوقت عليها حتى أعود إلى هدوئي النفسي الطبيعي، وقتها يمكنني الكتابة عنها، إذا ما وجدت
في نفسي القدرة على التعبير الملائم.
ـ من قال لك أن القصائد كلها مثل بعضها، أو أنهم جميعا أولادي، بطبيعة الحال هناك قصائد تكون قريبة من القلب، وأخرى حينما أقرأها أتعجب منها وكأني لست أنا من كتبتها.. الحقيقة هناك أكثر من قصيدة اعتبرها الأجمل، منهم بعض ما نشر بالأمس من خلال الحوار لذا لن أكرره، مثل الشرنقة، وجدب النهر، وأيضا أحب هذه القصيدة النثرية...
أنثى....
لم يبق من سؤالها سوى بصمة على الماء،
وارتعاشة فوق وسادتها.
لم تعتد أن تحمل عقارب ساعة، أو منديلا في لحظات الفراق،
يسكن إرهاق العناق ذاكرتها،
توطنت الأسفار في أعماقها،
فباتت تكره كل العناوين.

فابيولا بدوي18/03/07 08 :47 08:47:26 PMحوارات ـ الأخ نبيل حماد الأسعد


الأخ نبيل ولك أيضا تحية عاطرة،
ـ نعم الشعر الفرنسي في تفاصيله مختلف عن غيره، وبطبيعة الحال له ما يميزه ، قد يكون بينه وبين الشعر الأوروبي خطوط تماس، لكنه مختلف تماما عن شعر أمريكا اللاتينية مثلا في أسلوب استخدام المفردات. وبصرف النظر عن القوالب التي تجعل الشعر الفرنسي غير العربي، هناك تفاصيل الحياة، فإحساس العربي بالصحراء متباين جدا عن إحساس الفرنسي بها، أيضا الفرنسي يمكنه كتابة قصيدة كاملة وتراها جيدة جدا، حول علاقته بمظلته التي تلازمه معظم شهور العام، وتغدو شاهدا على كافة مفارقات حياته، نحن في بلادنا لا نهتم كثيرا وفي بعض البلدان لا نهتم على الإطلاق بهذه المظلة. عموما نحن لا نمتلك سريالية اللغة التي يمتلكها الفرنسي. أما كيف أثر هذا الشعر على شعري، الحقيقة لا أدري، ولكنه بكل تأكيد أثر على رؤيتي لبعض الأشياء، وهذا يمكن أن ينعكس على شعري دون قصد.. فمثلا صرت أكثر جرأة في التعبير، إلى حد كبير تمكنت من دفع الرقيب الذي يلازم المرأة المبدعة عموما من داخلي. من قبل دون أن أشعر كنت أضع رأي المجتمع وأولادي وأصدقائي وغيرهم في الاعتبار بشكل مبرمج جدا، الآن لا، إما أن أكتب ما أريده و أشعر به، أو أصمت تماما، أيضا لم أعد أدور حول المعاني من بعيد مثل السابق.
ـ باريس عاصمة قادرة على شحن أي شخص قادر على معانقة القلم. حيث الكثير من الأحداث، والعديد من المتناقضات، غير أنه من الصعب تحديد ما هو الشيء الذي يمكن أن تشحن به باريس مبدع على وجه التحديد، خصوصا وأني أحيا فيها منذ سنوات طويلة، بحيث باتت بالنسبة لي حياة ومعايشة يصعب تفاصيلها بدقة.
ـ الحب هو الحب، ولكن أسلوب الحب هو الذي يختلف بطبيعة الزمان وإيقاعه بل وتقنياته أيضا، فلا أظن أن هناك حبيبا يقول لحبيبته لقد افتقدتك منذ الأمس مثلا، كيف يفتقدها وقد حدثها على الموبايل عشر مرات، ويضع صورتها على شاشته، وأرسل لها من خلاله أكثر من رسالة، هذا إن لم يكن قد رآها خمس ساعات على الأقل منذ أن تركها من خلال كاميرا النت، الشعور باللهفة مثلا لم يعد له وجود كلمة مثل وحشتيني قد تلاشت تماما، بل باتت أكذوبة مع هذا التواصل الدائم، ولكن هذا لا يعني أن الحب قد اختلف. لابد وأن ينعكس هذا على الشعر، حيث أن حالة الحب نفسها قد صار لها تفاصيل مختلفة تماما. والحب حالة قبل أي شيء.

فابيولا بدوي18/03/07 10 :04 10:04:43 PMحوارات ـ الأخت حنان الرشيد

الأخت حنان، شاكرة اهتمامك وتواصلك،
ـ القصيدة عنوانها "إمرأة من ذهب الروح"، ولكن نص القصيدة هو ملك للشاعر الرائع طلعت سقيرق، وهو الوحيد الذي يملك حق إعادة نشرها من خلال الصالون، وليقيني أنه يتابع حوارنا، لو أراد فسوف تجدينه قد وضع القصيدة. أما عما يمكنني القول عنها، فهذه القصيدة هي إحدى لمسات هذا الشاعر الذي كلما حاولت استعراض الأصدقاء الذين مروا ويمرون في حياتي ولهم بصمتهم ولمساتهم في أيامي، أجد طلعت دائما هو الأول بجدارة. أحلى ما في المشاعر هو صدقها وقدرتها على تحمل الكثير من الأيام الصعبة، وأن يربط بين البشر شيء أكبر من كافة الأطر العادية والمستهلكة، وهذه القصيدة هي العصفور الذي قرر طلعت أن يطلقه من جنان صداقتنا ليطير في سماء الآخرين.
ـ المسألة ليست أنه في حاجة أم لا، لو لم يكن هناك ملهم لشعر الغزل على وجه التحديد، لتحول إلى صنعة شعرية، حيث الغزل في ماذا، إلا إذا تجاوز هذا الغزل الحدود الشخصية. ولكن الشاعر ليس بحاجة إلى ملهم لينظم الشعر العاطفي بشكل عام. فالأحاسيس وجود أواحتياج وكلاهما قادر على تحريك أحاسيسه.
ـ الحقيقة هناك ديوان بأكمله أتمنى أن أعيد كتابته وليست قصيدة واحدة، وهو ديواني الأول، ويحمل عنوان (مهلا أيها الرجل)، لا أريد أن أذكر لك كيف هوجمت، وأبسط ما قيل عني وقتها، أن لدي مراهقة محترفين وتخيلي أنت الباقي، بالطبع صدمت صدمة كبيرة فقد كنت أتصور أني كتبت شيئا عبقريا، ولكن ما جعلني اجتهد وأطور من نفسي وأستمر، صفحة هجوم نشرت حول الديوان، من قبل أحد الشعراء المصريين لكنه ختمها بقوله أن هذه الشاعرة تمتلك بدايات شاعرة جيدة لو اجتهدت. لو عاد بي الزمن لأعدت نظم الديوان كله، ليتها يا حنان قصيدة واحدة.

فابيولا بدوي18/03/07 10 :07 10:07:08 PMحوارات ـ الأخت حنان الرشيد

أشعر بحاجتي الماسة إلى الشعر، حينما أشعر بالاختناق في هذا العالم، وحينما أشعر بالإخفاق، وحينما أكون في حالة عشق
ولا أكتب الشعر في حالاتي العادية، أو حينما أنجح في عمل ما
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل