رد: تحت رحمة الانتظار !
أحسنت سيدى فى اختزال القضية فى الزمن الذى يتسرب من بين أيدينا كالماء ونحن لا ندرى , وكم هو مر طعم الانتظار وبخاصة اذا كنا ننتظر الحرية والوطن , والعمل الأدبى قد يبدو كاشفا لألام الروح وجرح العمر وم ثم يكون نوعا من الشفاء أشكرك على هذه القصة الجميلة
|