عندما تتماثل الاستاذة ناهد للشفاء
[align=center][table1="width:95%;background-color:white;border:2px solid green;"][cell="filter:;"][align=center]عندما تتماثل الاستاذة ناهد للشفاء
نعتب على الأيام كثيرا ،ولا نودعها ثقة ولا أملا
نرقب الفجر الآتي بروية ،ولا نستعجل يومنا الرحيلا
بالأمس مساءا كانت قهوتنا سوية ،لا شئ سوى انتظار طلة الاستاذة ميساء
بعد معافاتها من ألمها ،فكان نصيبك أنت أ.ناهد أن ترقدين بنقاهة
وتنسحبي بهدوء وغفلة عن مجتمع فنجان القهوة ،وصفحات نور الأدب
لا عجب من الأيام ،لا عجب دونما إنذار تفعل بنا ما تشاء
ليكن ،لا استسلام
مكانك بالقلب أ.ناهد
ستعودين إلينا
بانتظارك نور الادب
عندما تتماثلين للشفاء أ.ناهد[/align][/cell][/table1][/align]
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|