| 
				
				رد: النبي قبل الهدية...
			 
 الهدية أختي هدير هي عربون المحبة و صورة من صور الألفة و الوصال .. وتكفي في بعض الأحيان ابتسامة لتكون هدية تنسي كل الآلام و الحزان ..وتكفي قبلة على خد أم أو وردة تقدم لها بين الفينة و الأخرى لتكون بلسما لقلبها و تعبيرا عن اعتراف بالجميل ..
 أما الهدايا التي تكون مغلفة برداء النفاق و الرياء فإنها لا تصلح لأن تسمى هدية ..
 مودتي .
 |