اختي الحبيبة استاذة عنايت
عزيزتي تشاء الصدف ان تأتيني اليوم ابنتي الكبرى
تحمل قصة فوضى الحواس لاحلام مستغانمي وتقول لي
ماما ما رايك بها حلوة أقرأها ويفاجئني زوجي ان لديه ثلاث
قصص أبتاعها مجددا ً لاحلام مستغانمي والثالثة ان افتح صفحتك الكريمة
لاجد الزبدة بانتظاري ملخص حياة وكتابات مستغانمي فتخيلي
مقدار شكري لك واعتزازي بك ودمت من السالمين