سيدى
/
محمود سقيرق
\
مساؤك كادي
هى المرة الأولي لي بصفحاتك
أتيت لأري تلك القصة التي تمر على الكثير منا
وأنت هنا قمت بتجسيد صورة للعديد من شبابنا الحالي
والذى ضاقت دنياه فلا يمكنه الحصول على وظيفة أو غيره
ورغم هذا لا يزال قلبه نابضاً بالحب والخوف معاً
وهنا يأتى دور الحبيبة فى رفع معنويات الحبيب
ومحاولتها الوقوف بجانبه حتى يتمكن من الإنتصار على المصاعب
وسيصبح حينها حبهما الدافع القوى والمحرك الأول للتقدم
ولكن أين هى تلك الفتاة؟
وأين هو من يمكنه تحدى الصعاب؟
فكلا الطرفان مستسلم لتصاريف القدر وتحكماته
سيدى
أسعدنى المكوث هنا
والإستمتاع بالقراءة
وأتمنى أن أرى جديدك
لك من أهتك فى الله خالص الود والتقدير