( يا حبيبي أتركني طاهرة كثوب الصلاة الأبيض و كزهرة البراري البعيدة)
.. و ازداد فرحي بك و بشموخك كجبل القدس الصامد و كحطين عندما دكت..
سيدى
/
جمال سبع
\
مساؤك أقحوان
وقفت هنا كى اتأمل الأحداث
ربما كانت مشابهة لبعضاً من حكاية أعرفها
ولكن إختلف وضع البطل هنا عن هناك
فهو هنا كان المتفرد من نوعه بقبول ما تطلبه فتاته
وكان رجلاً شرقياً يخاف على من عشقها وأحبها
أما الأخر فقد اختار البعاد وكأنها أجرمت حين طالبت
بأن تظل كماهى بنقاءها وطهارتها ولهذا فالفرق شاسع
وعلى من أحبتك أن تتباهي بك وأن لا تفرط فيك أبداً
جمعكما الله على الخير إن شاء الله
وأسعدنى أن اكون إحد المارين بصفحاتك
لك من أختك فى الله كل الود والتقدير