الأم سفينة قادرة على خوض عباب البحار و الأنهار و مواجهة الأخطار من أجل نقلنا الى بر الأمان من دون أن نشعر.
الأم كلمة محبة و حنان لا يُقدّر قيمتها إلا من آمن و أقتنع أن الجنة تحت أقدامها.
كرمها الله و جعل قلبها ملجئاً للحنان.. وصى بها النبي العدنان.
بارك الله لك بأمك أستاذة عروبة و متعها بالصحة و العافية.
شفى الله والدة الأخت الغالية ميساء البشيتي و بارك فيها.
اللهم لا تحرمنا رضاك و رضى الوالدين.. اللهم أرزقنا برهما في الدنيا و في الدار الأخرة.