عرض مشاركة واحدة
قديم 12 / 06 / 2010, 06 : 05 AM   رقم المشاركة : [2]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: المثقفون العرب المسيحيون: ظلمناهم أم ظلمتهم النهضة؟

[frame="1 70"]الأستاذة الفاضلة هيا الحسيني
كم هي مواضيعك رائعة وتحتاج إلى اهتمام ويدل طرحها على ثقافتك الفذة
بالنسبة لهذا المقال لامين الزاوي أرى أن فيه شيء من العنصرية والتكتل ونشب النزاع
لقد ساهم الأدباء العرب المسيحيون في النهضة الادبية العربية مع الادباء العرب المسلمين
في البناء والتعميرالادبي والفكري وايضاً فالأدباء العرب المسيحيون شرفوا الادب العربي في المحافل الدولية
وعملوا على إثراء الثقافة العربية لم ينكر أحد ذلك
لكن عندما نتطرق الى موضوع الثقافة والحضارة العلمية لماذا نحاول ان نقول مسيحي ومسلم
فالحضارة هي في الاصل للجميع في تقدمها وتطويرها ومادام ذلك
اتسائل لماذا هذا الكاتب أمين الزاوي لايحاول تغيير مجرى السؤال ويقول :
المثقفون العرب المسلمون : ظلمناهم أم ظلمتهم النهضة
هل هؤلاء المثقفون أخذوا حقوقهم كلها وقام الجميع بتكريمهم ونالوا حظاً من هذا التكريم
أليس مارون النقاش مسيحي وهو رائد المسرح العربي
ويعقوب صنوع يهودي وهو رائد المسرح المصري فأنا برأي لا يمكن أن نقيِّم النهضة العربية بالمعتقدات
ففي تصور الجزائريين إن كل عربي هو مسلم، فالعربي في ذهنية الجزائري مرادف وملازم للمسلم.
ما معنى هذا الكلام إلى هذه الدرجة يستخف بالعربي الجزائري وأنه جاهل لا يميز المسلم من غيره
لم أسمع مرة أن هناك خلاف في المغرب العربي وحتى الجزائر في موضوع الطائفية والمذهبية
أنا براي أن طرح مثل هذه المواضيع يعمل على نشر النزاع بين المسلمين والمسيحين
دمت بخير
[/frame]
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس