الأديبة و المبدعة دينا الطويل..
لم يكن بوسعي إلا الأبحار في دماء هذا النص الأنساني بعمق و بحسرة.
تارة يأخذني مده عالياً.. و تارة يسحبني في جزره الى أعماق الأعماق لتتجلى إنسانيتك الرائعة و أتحسس أنفاس نبضك الفلسطيني الحزين الذي يلامس كبد الحقيقة بلا زيف أو مبالغة.
أختي العزيزة.. أقف أحتراماً لهذا القلم البارع.