رد: قاطفة الزيتون
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بوركت أخي حكمت فهذه الفلذة فيها الكثير من الوفاء الحالم المشرق للمكان والزمان ما أجمل الذكرى وهي تزيحنا إلى فضاء الفتوة والعنفوان إلى رحلة الجنون البريئة الحالمة التي لا تعرف الحدود تعرف القلب والقلب وحده
أيها القلب الكبير دمت ودامت أيام القطاف الحالم .......
فمتى نقطف زيتون القدس أيها المبدع الفاضل
تقبل تحيات أخيك عادل سلطاني
|