| 
				
				رد: النهاية / من ديوان للروح أزاهير وثمار
			 
 أخي الكريم الشاعر المتألق عادل سلطاني أنا سعيد بمرورك الرقيق على القصيدة وبتذوقك لها وتفهمك لمقاصدي . فأنا أصور الأسود كما الأبيض . الأبيض لأفرح وأُفرح القاريء والأسود لأحذره وأحذر نفسي والجميع لنعمل معاً لنتجنب ما هومسموح لنا أن نتجنبه بعد إذن الله .
 تقبل صديقي فائق تقديري واحترامي
 حكمت نايف خولي
 |