رد: الغرفة رقم 25
إلى كل من مر من هنا و ترك بصمته البهية الحاملة لمشاعر الود ، أنوب عن ليلى لأعبر لكم عن شكري الجزيل لتشجيعكم ..
ليلى ، وهي ابنة أخي ، كانت منشغلة بامتحان الباكالوريا ونجحت و الحمد لله كما سبق و أن ذكرت .. وستقوم بنفسها بالرد على كل من شرف قصتها بالتعليق عليها متى سنحت لها الفرصة .
شكرا لكم و لكم مني و منها كل المحبة .
|